روق مزاجك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
روق مزاجك

روق مزاجك و قوي قلبك و فرفشها و عيشها

دخول

لقد نسيت كلمة السر



المواضيع الأخيرة
» تعريف لقسم الثقافة الجنسية وقوانينة. الرجاء الدخول هنا قبل البدء بالمشاركة
قصة حقيقية و واقعية I_icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2009 8:46 am من طرف @@angel&love@@

» من أروع وضعـــيــــات ممـــارســـة الجنس0000وضعيتان رائعتااااااااااااااااااااااااااا
قصة حقيقية و واقعية I_icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2009 8:43 am من طرف @@angel&love@@

» عادات جنسية تزعج النساء
قصة حقيقية و واقعية I_icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2009 8:37 am من طرف @@angel&love@@

» انشا الله يعجبكوم المواضيع السابقة تنال اعجابكم
قصة حقيقية و واقعية I_icon_minitimeالسبت مايو 16, 2009 9:55 pm من طرف @@angel&love@@

» ما هي خرافات الجنس ؟
قصة حقيقية و واقعية I_icon_minitimeالسبت مايو 16, 2009 9:52 pm من طرف @@angel&love@@

» هل حلمات الثدى تعتبر من الاعضاء المثيرة جنسياً بالنسبة للرجل ؟
قصة حقيقية و واقعية I_icon_minitimeالسبت مايو 16, 2009 9:49 pm من طرف @@angel&love@@

» ما هو الاعراض ؟ ما هو العلاج ؟ ما هي أسباب الألم أثناء الاتصال الجنسي عند المرأة ؟
قصة حقيقية و واقعية I_icon_minitimeالسبت مايو 16, 2009 9:41 pm من طرف @@angel&love@@

» ما هى أسباب تأخر القذف ؟
قصة حقيقية و واقعية I_icon_minitimeالسبت مايو 16, 2009 9:32 pm من طرف @@angel&love@@

» هل أنّ الاهتمام بنظافة الأعضاء التناسلية الذكرية والأنثوية مهم؟
قصة حقيقية و واقعية I_icon_minitimeالسبت مايو 16, 2009 9:31 pm من طرف @@angel&love@@

تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

قصة حقيقية و واقعية

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1قصة حقيقية و واقعية Empty قصة حقيقية و واقعية السبت أبريل 18, 2009 3:40 pm

@@angel&love@@

@@angel&love@@
مراقب عام

قصة حقيقيّة أرجو قراءتها









نصف ساعة قضاها هذا الشاب بين أصحاب القبور !! انظر ماذا رأى فيها ؟؟



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


وباسم الله نبدأ

كانت البداية عندما قرأت عن سفيان الثوري رحمه الله أنه كان لديه قبر في منزله

يرقد فيه وإذا ما رقد فيه نادى ..(‏ رب ارجعون رب ارجعون .)‏ ثم يقوم منتفضا ويقول ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل ..

حدث أن فاتتني صلاة الفجر وهي صلاة لو دأب عليها المسلم لأحس بضيقة شديدة عندما تفوته طوال اليوم ..



ثم تكرر معي نفس الأمر في اليوم الثاني ..



فقلت لابد في الأمر شيء .. ‏ ثم تكررت للمرة الثالثه على التوالي ..



هنا كان لابد من الوقوف مع النفس وقفة حازمة لتأديبها حتى لا تركن لمثل هذه الأمور فتروح بي إلى النار..



قررت أن ادخل القبر حتى أؤدبها ... ‏ ولابد أن ترتدع وأن تعلم أن هذا هو منزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله ...



وكل يوم أقول لنفسي دع هذا الأمر غدا .. ‏ وجلست اسول في هذا الأمر حتى فاتتني صلاة الفجر مرة أخرى .. ‏

حينها قلت كفى ... ‏وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة

ذهبت بعد منتصف الليل .. ‏ حتى لا يراني أحد وتفكرت .. ‏ هل أدخل من الباب؟

‏حينها سأوقظ حارس المقبرة ... ‏ أو لعله غير موجود... ‏ أم أتسور السور ..

‏ إن أيقظته لعله يقول لي تعال في الغد.. ‏ او حتى يمنعني وحينها يضيع قسمي

.... ‏ فقررت أن اتسور السور .. ‏ ورفعت ثوبي واستعنت

بالله وصعدت برغم أنني دخلت هذه المقبرة كثيرا كمشيع ..... ‏ إلا أنني أحسست

أنني أراها لأول مرة ... ‏ ورغم أنها كانت ليلة مقمرة ... ‏ إلا أنني أكاد أقسم

أنني ما رأيت أشد منها سوادا ... ‏ تلك الليلة ... ‏ كانت ظلمة حالكة ... ‏

سكون رهيب .. ‏ هذا هو صمت القبور بحق


تأملتها كثيرا من أعلى السور .. ‏ واستنشقت هواءها.. ‏نعم إنها رائحة القبور

.... ‏ أميزها عن الف رائحه .. ‏رائحة الحنوط .. ‏ رائحة بها طعم الموت ‏الصافي

.... ‏ وجلست اتفكر للحظات مرت كالسنين .. ‏ إيه أيتها القبور .. ‏ ما أشد

صمتك ... ‏ وما أشد ما تخفيه .. ‏ ضحك ونعيم .. ‏ وصراخ وعذاب اليم ..‏

ماذا سيقول لي اهلك لو حدثتهم ...‏ لعلهم سيقولون قولة الحبيب صلى الله عليه

وسلم


(الصلاة وما ملكت أيمانكم)



قررت أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحاله .. ‏ فلو رآني أحد فإما سيقول

أنني مجنون وإما أن يقول لديه مصيبه .. ‏ وأي مصيبة بعد ضياع صلاة الفجر



عدت مرات ...



وهبطت داخل المقبرة ... ‏ وأحسست حينها برجفة في القلب .. ‏

والتصقت بالجدار ولا أدري لكي أحتمي من ماذا ؟؟؟ عللت ذلك لنفسي بأنه خشية من

المرور فوق القبور وانتهاكها ... ‏ نعم أنا لست جبانا ... ‏ أم لعلي شعرت

بالخوف حقا !!!

نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحه والتي تنتظر ساكنيها .. ‏

إنها أشد بقع المقبرة سوادا وكأنها تناديني .. ‏ مشتاقة إلي .. ‏ وجلست أمشي

محاذرا بين القبور ... ‏ وكلما تجاوزت قبرا تساءلت .. ‏ أشقي أم سعيد ؟؟؟ شقي

بسبب ماذا ... ‏ أضيّع الصلاة .. ‏أم كان من اهل الغناء والطرب .. ‏ أم كان

من أهل الزنى .. ‏ لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل الأرض .. ‏

وأن شبابه لن يفنى .. ‏ وأنه لن يموت كمن مات قبله ..‏ أم أنه قال ما زال في

العمر بقية .. ‏ سبحان من قهر الخلق بالموت




أبصرت الممر ...‏ حتى إذا وصلت إليه ووضعت قدمي عليه أسرعت نبضات قلبي

فالقبور يميني و يساري .. ‏ وأنا ارفع نظري إلى الناحية الشرقية .. ‏ ثم بدأت

أولى خطواتي .. ‏ بدت وكأنها دهر .. ‏ اين سرعة قدمي .. ‏ ما أثقلهما الآن

.... ‏ تمنيت ان تطول المسافة ولا تنتهي ابدا .. ‏لأنني أعلم ما ينتظرني هناك ..

‏ اعلم .... ‏ فقد رأيته كثيرا .. ‏ ولكن هذه المرة مختلفة تماما أفكار عجيبة

.... ‏ بل أكاد اسمع همهمة خلف أذني .. ‏ نعم ... ‏ اسمع همهمة جلية ... ‏

وكأن شخصا يتنفس خلف أذني .. ‏ خفت أن أنظر خلفي .. ‏ خفت أن أرى أشخاصا

يلوحون إلي من بعيد .. ‏ خيالات سوداء تعجب من القادم في هذا الوقت ...‏

بالتأكيد أنها وسوسة من الشيطان ولا يهمني شيء طالما أنني قد صليت العشاء في

جماعى فلا يهمني، أخيرا أبصرت القبور المفتوحة .. ‏ اكاد اقسم للمرة الثانية

أنني ما رأيت اشد منها سوادا .. ‏ كيف أتتني الجرأة حتى اصل بخطواتي إلى هنا

؟؟؟.. ‏ بل كيف سأنزل في هذا القبر ؟؟؟ ‏وأي شيء ينتظرني في الأسفل .. ‏ فكرت

بالإكتفاء بالوقوف .. ‏ وأن اصوم ثلاثة ايام .. ‏ ولكن لا .. ‏ لن اصل الى

هنا ثم اقف .. ‏ يجب ان اكمل .. ‏ ولكن لن أنزل إليه مباشرة .... ‏ بل سأجلس

خارجه قليلا حتى تأنس نفسي


ما أشد ظلمته .. ‏ وما أشد ضيقه.. ‏ كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة

من حفر النار أو روضة من رياض الجنة .. ‏ سبحان الله .. ‏ يبدو ‏أن الجو قد

ازداد برودة .. ‏ أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر.. ‏ هل هذا صوت الريح

.... ‏ لا أرى ذرة غبار في الهواء !!! هل هي وسوسة أخرى ؟؟؟ استعذت بالله من

الشيطان الرجيم .. ‏ ليس ريحا .. ‏ ثم انزلت الشماغ ووضعته على الأرض ثم جلست

وقد ضممت ركبتي امام صدري اتأمل هذا المشهد العجيب إنه المكان الذي لا مفر منه

ابدا ... ‏ سبحان الله .. ‏ نسعى لكي نحصل على كل شيء .. ‏ وهذه هي النهاية

.... ‏ لا شيء

كم تنازعنا في الدنيا .. ‏ اغتبنا .. ‏ تركنا الصلاة ... ‏ آثرنا الغناء على

القرآن ... ‏ والكارثة اننا نعلم أن هذا مصيرنا .. ‏ وقد حذرنا الله ورغم ذلك

نتجاهل ...‏ ثم أشحت وجهي ناحية القبور وناديتهم بصوت خافت.... ‏ وكأني خفت أن

يرد علي أحدهم يا أهل القبور .. ‏ ما لكم .. ‏ أين أصواتكم .. ‏ أين أبناؤكم

عنكم اليوم .. ‏ أين أموالكم .. ‏ أين وأين .. ‏ كيف هو الحساب .. ‏

اخبروني عن ضمة القبر .. ‏ أتكسر الأضلاع ..‏ أخبروني عن منكر ونكير .. ‏

أخبروني عن حالكم مع الدود .. ‏ سبحان الله .. ‏ نستاء إذا قدم لنا أهلنا

طعاما باردا او لا يوافق شهيتنا .. ‏ واليوم نحن الطعام ... لابد من النزول إلى

القبر

قمت وتوكلت على الله ونزلت برجلي اليمين وافترشت شماغي ووضعت رأسي .. ‏ وأنا

أفكر ... ‏ ماذا لو انهال علي التراب فجأة .. ‏ ماذا لو ضم القبر علي مرة

واحده ..... ‏ ثم نمت على ظهري وأغلقت عيني حتى تهدأ ضربات قلبي ... ‏ حتى تخف

هذه الرجفة التي في الجسد ... ‏ ما أشده من موقف وأنا حي .. ‏ فكيف سيكون عند

الموت ؟؟؟



فكرت أن أنظر إلى اللحد .. ‏ هو بجانبي ... ‏ والله لا أعلم شيئا أشد منه

ظلمه ... ‏ ويا للعجب .. ‏ رغم أنه مسدود من الداخل إلا أنني أشعر بتيار من

الهواء البارد يأتي منه .. ‏ فهل هو هواء بارد أم هي برودة الخوف خفت أن انظر

اليه فأرى عينين تلمعان في الظلام وتنظران الي بقسوة .. ‏ أو أن أرى وجها

شاحبا لرجل تكسوه علامات الموت ناظرا إلى الأعلى متجاهلني تماما .. ‏ او كما

سمعت من شيخ دفن العديد من الموتى أنه رأى رجلا جحظت عيناه بين يديه إلى الخارج

وسال الدم من أنفه .. ‏ وكأنه ضرب بمطرقة من حديد لو نزلت على جبل لدكته لتركه

الصلاة .... ‏ وما زال يحلم بهذا المنظر كل يوم .. ‏ حينها قررت أن لا أنظر إلى

اللحد ...‏ ليس بي من الشجاعه أن أخاطر وأرى أيا من هذه المناظر ... ‏ رغم

علمي أن اللحد خاليا .. ‏ ولكن تكفي هذه الأفكار حتى أمتنع تماما وإن كنت جلست

انظر إليه من طرف خفي كل لحظة ثم تذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم

لا إله إلا الله إن للموت لسكرات

تخيلت جسدي يرتجف بقوه وانا ارفع يدي محاولا إرجاع روحي وصراخ أهلي من حولي

عاليا أين الطبيب أين الطبيب

( فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين )

تخيلت الأصحاب يحملونني ويقولون لا إله إلا الله ... ‏ تخيلتهم يمشون بي سريعا

إلى القبر وتخيلت صديقا ... ‏ اعلم انه يحب أن يكون أول من ينزل إلى القبر ..

‏ تخيلته يحمل رأسي ويطالبهم بالرفق حتى لا أقع ويصرخ فيهم ... ‏ جهزوا الطوب

.... تخيلت احمد ..‏ كعادته يجري ممسكا إبريقا من الماء يناولهم إياه بعدما

حثوا علي التراب .. ‏ تخيلت الكل يرش الماء على قبري .. ‏ تخيلت شيخنا يصيح

فيهم ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل .. ‏ أدعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل ثم رحلوا

وتركوني

وكأن ملائكة العذاب حين رأوا النعش قادما قد ظهروا بأصوات مفزعة ... ‏ وأشكال

مخيفة ... ‏ لا مفر منهم ينادون بعضهم البعض .. ‏ أهو العبد العاصي ؟؟؟ ‏فيقول

الآخر نعم .. ‏ فيقول ... ‏ أمشيع متروك ... ‏ أم محمول ليس له مفر ؟؟؟ فيقول

الآخر بل محمول إلينا ..‏ فيقول هلموا إليه حتى يعلم إن الله عزيز ذو انتقام

رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزونني بعنف قائلين ...‏ ما غرك بربك الكريم حتى تنام

عن الفريضة ..‏ أحقير مثلك يعصى الجبار والرعد يسبح بحمده والملائكة من خيفته

.... ‏ لا نجاة لك منا اليوم ....‏ أصرخ ليس لصراخك مجيب فجلست اصرخ رب ارجعون

..... ‏ رب ارجعون ... ‏ وكأني بصوت يهز القبر والسماوات يملأني يأسا يقول

( كلاّ إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون )

حتى بكيت ماشاء الله ان ابكي .. ‏ وقلت الحمد لله رب العالمين ... مازال

هناك وقت للتوبة استغفر الله العظيم وأتوب إليه ثم قمت مكسورا ....‏ وقد عرفت

قدري وبان لي ضعفي وأخذت شماغي وأزلت عنه ما بقى من تراب القبر وعدت وأنا أقول

سبحان من قهر الخلق بالموت





خاتمة



من ظن أن هذه الآية لهوا وعبثا فليترك صلاته و ليفعل ما يشاء



( أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون )



‏وليلهو وليسوف في توبته .. فيوما قريبا سيقتص الحق لنفسه



وويل لمن كان خصمه القهار ولم يبالِ بتحذيره



ولم يبالِ بعقوبته .. ولم يبالِ بتخويفه





أسألكم بالله . أي شجاعة فيكم حتى لا تخيفكم هذه الآية

( ونخوفهم .. فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا )



‏ألا هل بلغت .. ‏ اللهم فاشهد




تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين







نصيحة اقدمها لك اخي القارئ





سئل حاتم الصم (رحمه الله) كيف تخشع في صلاتك؟
فقال:

بأن اقوم و اكبر للصلاة.. واتخيل الكعبه امام عينيّ والصراط تحت قدمي والجنة عن يميني والنار عن شمالي وملك الموت ورائي وان رسول الله يتأمل صلاتي واظنها آخر صلاة فاكبرالله بتعظيم واقرأ بتدبر واركع بخضوع واسجد بخشوع واجعل صلاتي الخوف من الله والرجاء لرحمته ثم اسلم ولا ادري هل قبلت ام لا



لطفا و ليس أمرا ‎ إن أعجبت ك الرسالة فأعد إرسالها لمن تعرف ليعم الخير و الفائدة‎



وحتى تؤجر بإذن الله تعالى

http://www.mazajak.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى