فى دراسة جالوب عام 1991 وجد أن نسبة حدوث الضعف الجنسى هى واحد من كل خمسة فوق سن الخمسين وواحد من كل أربعة فوق الخامسة والستين وفى دراسة جولدن شتاين عام 1998 كانت نسبة الضعف الجنسى 31 % فى الأربعينات من العمر و67 % فى سن السبعين ، وفى دراسة بوليل عام 1996 تبين أن نسبة الضعف الجنسى تصل إلى 10 % فى كل الأعمار وتزيد إلى 52 % فى المرحلة السنية من 50 - 70 سنة . ومن هنا تأتى أهمية العلاج نظراً لتزايد نسب حدوث الضعف الجنسى ، علاوة على أن نجاح العلاج يساعد فى تقليل حدة التوتر والقلق بين الرجال ويزيد من إحترامهم لأنفسهم ويحافظ على إستقرار الروابط الأسرية والعلاقات الزوجية وعدم تعرضها للتفكك ، ويحسن من نوعية الحياة عند الرجال .
روق مزاجك